الاثنين، 8 ديسمبر 2008

The messenger of Allah

The messenger of Allah said Islam is to testify that there is no god but Allah If current trends continue Islam will become the most popular world

اشهد ان لا اله الا الله .واشهد ان محمد رسول الله . اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد
عدد اوراق الاشجار وعدد مياه البحار وعدد ما اظلم عليه اليل وما اضاء عليه النهار



الاسلام هو الحل :
كل يوم يمر علينا يثبت بمزيد من التأكيد أهمية الإعلام كسلاح ذي حدين في تشكيل عقول البشر،مهما بلغت قدراتهم العقلية أو مستوياتهم التعليمية. الأمر الذي بقي على حاله هو التلاعب بالمعلومات وتفسيرها حتى إنها لتظهر الحق باطلاً والباطل حقاً.



Top Company Reviews
Top Company

Free counter and web stats

كيف نصل إلى الإجابة الصحيحة


الحياة تسير عبر طريق شائك، ولا تدري كيف ومتى ستكون النهاية؟ وكل منا يطمح إلى النهاية السعيدة الرابحة- حسب وجهة نظره بالطبع- وتختلف الوجهات والأفكار حسب الأشخاص، ولكن كيف نصل إلى النهاية الحتمية الحقيقية الواضحة المعالم، والرابحة، التي تجعل المرء منا يفوز ويربح؟ لأنك ترى كلاً يقول: الطريق الذي أسلكه هو الطريق الحقيقي، فيتيه كثير من البشر عبر أودية التبعية من خلال الأفكار المطروحة، فتحصل النـزاعات والخلافات، وقد تصل أحياناً إلى الحروب المدمرة، لتسويق الفكرة التي يراها هي الصائبة، فهل هذا الفعل صائب؟

لا نريد أن ندخل في متاهات التعريفات، أو الإقناعات، ولكن لعلنا نختصر الطريق عليك أيها القارئ، لنصل وإياك إلى ساحل الحقيقة التي تجعلك تطمئن إلى أن الطريق الذي تسلكه هو الطريق الصحيح الآمن، وهو النهاية السعيدة بإذن الله.. ولكي نقتنع سوياً، علينا أن نجعل العقل هو الذي يتخذ القرار النهائي في هذه المسألة.
إذاً أين نجد خبر الحقيقة المطلقة التي لا يعتريها الشك أو القصور أو التكرار أو الخلل..؟ لو طرحت هذه الفكرة على أي مسلم لقال لك بدون تردّد: إنها موجودة في القرآن الكريم، الذي هو كلام الله، وهذه هي الإجابة المنطقية المتوقعة البديهية؛ لأن المسلم لا يمكن أن يقول غير هذا، ولو قال غير ذلك، لأوجد خللاً في معتقده وثوابته.
ولكن ذلك المعاند الجاحد الذي ضلّ الطريق واستقى علمه الناقص من أناس ناقصين مثله، فصارت ظلمات بعضها فوق بعض، من الظلمة لا يكاد يرى طريقة فتاه، فكيف نقنعه..؟ أو الذي لا يعترف بالقرآن، كيف نوصل إليه أن الحقيقة موجودة بين دفتيه وبكل دقة؟ الأمر يسير وسهل بإذن الله.
يُقال له: الذي تجد فيه خبراً مستقبلياً ويحدّث حسبما أخبر به، ألا تصدّقه..؟ والذي تجد فيه ذكرى عن خبر ماضٍ يذكره كما يوجد في مكتباتكم، أو يصف شخصاً أنتم تعظمونه، بأوصافه الحقيقية التي أخفيتموها أنتم، أحسن من وصفكم له؟ أو يذكر معلومة طبية مذهلة، لا تُرى إلا عبر المجاهر الطبية المتقدمة، قبل مئات السنين، ثم تأتي الأخبار الطبية من المختبرات، وتعلن أنها مطابقة تماماً لهذه الأخبار، مثل رحلة خلق الإنسان منذ وصول تلك القطرة إلى رحم الأنثى، حتى خروجها إلى الدنيا، أو يورد ذكر معلومة فلكية، أو جغرافية، ثم يأتي العلم الحديث ويعلن اكتشافها، ستجد هذا يسلم لك، وإن لم يفعل، فهو معاند، لا يرغب في معرفة الحقيقة، فهذا دعك منه، ولا ترهق نفسك في الدخول معه في متاهات الجدال العقيم، الذي لا يلد إلا التعب والنصب؛ لأنه قد أطلق الحكم مسبقاً.
فإذا كنا نرغب في أن ننعم بالطمأنينة والراحة والفوز فعلينا أن نتعلم فن السباحة المعرفية، ونلج إلى نهر هذا الكتاب العظيم، وسنرى أننا نبلغ القمة في حياتنا الآن، وهو مطلب يلح كل الخلق على بلوغه، ثم بعد ذلك في الحياة الثانية بعدما نرحل عن مسرح هذه الحياة، إلى الحياة التي نؤمن بها، وهي المستقر الأبدي، الذي لا تحوّل فيه، ولكن يختلف الناس في النهايات، كما ذكر ذلك في هذا الكتاب العظيم، الذي أوجد كل شيء، وهو قادر على كل شيء:(فريق في الجنة وفريق في السعير) أرأيت التقسيم؟ وكيف سينقسم الخلق إلى فريقين..؟ فهل عندك تخيل الآن: كيف سيكون الموقف..؟ وما هي رغبتك أنت..؟
إذاً سأحاول أن أبحر معك في رحلة، عبر قارب التأمل، إلى شاطئ إحدى سوره، لعلنا أن نتذوق من ثمراتها، ما يجعلنا نعيش حياة هادئة، عبر الطريق الذي يرسمه لنا سبحانه، فإذا جاءت اللحظة الحاسمة المباغتة فإذا بنا قد أخذنا حذرنا، لعلنا ننجو، ونكون من الفريق الذي يكون مستقره (فريق في الجنة..) إذاً هذه السورة هي سورة الحجرات..
حينما يبحر المرء مع هذه السورة العظيمة الكريمة، في هذا البحر الزاخر الذي يشع نوراً وإشراقاً وجمالاً من جميع جوانبه، انظر إلى الأعماق الممتدة أمامك، ألا تشدّك الرغبة إلى أن تصل إلى أعماقه؟ فإذا نظرت إلى جمال هذه السورة أخذتك الدهشة من روعتها وبيانها، وإذا نظرت إلى آياتها عاد إليك الطرف حسيراً، بعدما انبهر بتكامل صورها وبيانها، فمهما قلنا في هذا البيان فقولنا يظل ناقصاً، وقوتنا تبقى عاجزة أن تصل إلى ذرات إبداعاتها. كيف لا، وهي كلام من بيده القدرة والإعجاز، الذي إذا أراد أمراً قال له: كن فيكون، في أقل من لمح البصر.. ونحن سنبحر على مركب صغير، لنقطف من ثمارها اليانعة وننهل من عذب مائها، ونحوز من جواهرها وأصدافها، ونقف مع بعض معانيها لتكون علامات تضيء الطريق للسالكين، الذين بلغ بهم الهم مبلغه، وضاقت عليهم الدنيا بما رحبت؛ فلو تأملوا ما فيها من الآمال، والحلول لما وُجد متعب يشكو على وجه الأرض، لذلك سأعرض عليك هذه التأملات عبر هذه الوقفات التي منّ الله بها علينا، وهي تأملات وخواطر سانحة، فتح الله بها من عنده، بمنّه وكرمه، فما كان فيها من حق ووافق المعنى، فهو من توفيق الله وحده، وليس لي منها أي جهد، وما كان فيها من خلل أو جانب الصواب فهو من تقصيري وسوء فهمي، والله ورسوله منه براء ولكن حسبي أني مجتهد، يرغب في تأمل هذا البحر الزاخر بالجواهر والأصداف، ولهذه الرحلة حكاية عجيبة، فما هي هذه الحكاية ومن هو يا ترى السبب؟
أخي الكريم.. سأعرض عليك هذه التأملات. على مدار حلقات متتابعة، أسبوعية.. بإذن الله عبر هذا الموقع المبارك، فالله أسأل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتنا يوم نُعرض عليه، ونحن نتشبث بأي أمل لعلنا ننجو من هول المطلع، وأملنا في رحمة أرحم الراحمين، التي وسعت كل شيء.

وإلى لقاء قادم في الحلقة القادمة بإذن الله..

لإسلام هو دين السلام والحب


ويطلب من أتباعه والمنتسبين إليه أن يلتزموا السلامَ ويرفعوه، لا شعاراً، بل واقعاً ملموساً في تعاملهم فيما بينهم ومع غيرهم، على الرغم من كثرة المتشدقين بالسلام والمدعين له والمتاجرين به.

فالإسلام يدعو المسلمين لاستحضار هذا المبدأ في نفوسهم في كل زمان ومكان، بل إنه ليعقد لهم الدورات التي ترفع من مستواه في نفوسهم، ويُلْزِمُ أتباعه الانخراطَ في هذه الدورات، ولو مرة واحدة في العمر؛ لينطلق المسلم بعدها وقد تشبع بهذا المبدأ، قد قرن التنظير بالتطبيق.

وقد اختار الإسلام مكة البلد الحرام ميداناً لهذه الدورة المباركة؛ جامعاً لشرف المكان شرف الزمان، وما اختيار هذا البلد إلاّ لكونه أرضاً خلصت من كل مظاهر العنف في كل حقب التاريخ، بل لم يفارقها الأمن في الأزمان التي ساد فيها الهرج الجزيرة العربية (أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا حَرَماً آمِناً وَيُتَخَطَّفُ النَّاسُ مِنْ حَوْلِهِمْ)، بل إن الإسلام ليحظر على أتباعـه غرساً لهـذا المبدأ كُلَّ ما من شأنه أن يكون سبباً في تعكير صفوه من القول البذيء، واللفظ الفاحش، (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ).

بل إن السلام في الإسلام ليتعدى بني الإنسان؛ ليشمـل الحيوان، بل حتى الحشرات؛ ليوقـع العقوبة على من تعدى عليها؛ تعـادل المجنيَّ عليه، أو قريباً منه (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّداً فَجَزَاء مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ)، بل إن السـلام في الإسلام ليأخذ بعداً آخر ليسعد به حتى النبات؛ فلا يعضد.

وتكمل مظاهر هذا الاحتفال بهذا المبدأ في الإسلام،، فكل من أراد أن يدخل في دورة السلام، لابد أن يلبس شعاره، فلا يجاوز الميقات إلاّ وقد نزع زيّه الوطني؛ لينصهر في إخوانه من الحجـاج شكلاً ومضموناً؛ إذ تمّحي الفوارقُ الوطنية، والنزعاتُ العرقية؛ لتحل محلـها الأخوة الدينية، التي تنشد السلام وتدعو إليه؛ وترفع شعاره في أقدس بقاع الدنيا؛ لتظهر الحقيقـة الغائبـة، أو المغيبـة من أن الإسلام إنما جاء لنشر السلام.

ولا تكاد تنقضي هذه الدورة حتى يعلن المشاركون فيها حربهم على أعداء السلام، والمؤججين لنار العداوة بين بني البشر، ممثلاً في رأسهم إمامِ الكفر إبليسَ لعنه الله؛ إذ يقوم الحجاج برجمه، معلنين بداية عهد جديد توجه فيه قواهم لتقويض الشر، ونشر السلام الحق، بعد أن أقاموه في أنفسهم.

هذه الحقيقة ـ كما أسلفت ـ غابت عن كثير من المسلمين، بله غيرهم من أصحاب الملل الأخرى؛ ليأتي الحج بشعائره المختلفة، ليرفعها في زمن كثر فيه الناعقون بشعارات خواء، لا رصيد لها في عالم الحقيقة، وما يحصل في مشارق الأرض ومغاربها من قتل وتشريد واضطهاد للمسلمين، أكبر دليل على إفلاسهم، وارتكاسهم في حمأة الإرهاب، الذي طالما وصموا غيرهم به.

إن كل منصف ليدرك أن السلام الحق والحب والوئام والتسامح، لا يكـاد يوجد إلاّ في الإسلام ذلك الدين العظيـم، الذي نزل به الروح الأمين على قلـب سيـد المرسلين من لـدن الغفــور الرحيـم؛ ليقـول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً).

Islam

and practice of Islam from its origins to its contemporary resurgence. He traces the emergence and development of this dynamic faith and its impact on world history and politics. He discusses the formation of Islamic belief and practice (law, theology, philosophy, and mysticism), chronicling the struggle of Muslims to define and adhere to their Islamic way of life. Equally important is the essential information Esposito provides on the contemporary world of Islam, from Muslim responses to the challenges of colonialism and modernization to the reassertion of Islam in politics and society. This third edition has been updated throughout and is enhanced by new material that more accurately reflects the true

السبت، 6 ديسمبر 2008

دعوه باسم رسالة الإسلام‏


ويهدف الموقع إلى تأسيس مؤسسة إعلامية عالمية رائدة في الدعوة إلى ‏الإسلام، وترسيخ مبادئه، والدفاع عنه، ونشر العلم الشرعي المؤسس على ‏الكتاب والسنة، وتيسير الوصول إليه.‏

كما يأتي إبراز منهج أهل السنة والجماعة نقياً من البدع والأهواء ‏والضلالات، كأهم أهداف الموقع، إضافة لدعوة غير المسلمين إلى الإسلام ‏باستثمار التقنيات الحديثة في الوصول إليهم .‏
وتعد دراسة النوازل الفقهية، وإيضاح الموقف الشرعي من قضايا العصر ‏ومستجداته، وكذا التعريف بالعلماء الثقات، وتيسير الوصول إليهم والتواصل ‏معهم، وتعميم الانتفاع بهم؛ من خلال نشر نتاجهم العلمي، وبث دروسهم ‏ومحاضراتهم ولقاءاتهم العلمية، من الأمور التي ستلقى اهتمامًا كبيرًا داخل ‏صفحات الموقع المبارك .‏


... اللهم انك تحب العفو فاعف عنا ...